الهيئة الإدارية
أب لأفيتار وزوهر وباري وزوج لتمار. أنشأت مولّد النمو المحلي وفي إطاره، أقود مشاريع وبرامج تأهيل لتعزيز الأحياء المستدامة، الحدائق الجماهيرية ومشاريع إستدامة أخرى للبلديات. بادرت وأوجّه برامج تأهيل في الفارماكلتشر (التخطيط والتصميم المستدام)، معدّ وقائد برنامج السنتين في النمو الشخصي الإجتماعي والبيئي. من مؤسسي فارماكلتشر إسرائيل. مشارك بحركة الترانزيشن في إسرائيل. جزء من مجموعة الناشطين التي تحوّل حي "معوز أبيب" من حي موجود لحي مستدام وكموقع نموذجي وبحثي عن الأحياء المستدامة. في السابق موجه من قبل معهد التربية الديمقراطية لسيرورات النمو والتغيير المستدام في مؤسسات التعليم وقرى الشبيبة. لقب أول ببرنامج "بكام" في الجامعة العبرية، خريج برنامج هيشل للقيادة والإستدامة، دبلوم في الفارماكلتشر، ومختلف الدورات بمواضيع التخطيط الإيكولوجي المادي، ونظريات خلق تحركات قيادية تشاركية متعددة المشاركين (درغون دريمينغ، ترانزيشن، سوسيوكراطيا، فن التوجيه، نظرية U وغيرها). في السابق مدير مشاريع ومستشار إستراتيجي في عالم ال WEB بشركتي SCEPIA وماتريكس، قدت في إطارهما العمل مقابل شركات وهيئات مركزية في إسرائيل.
عملتُ 5 سنوات في "الإنسان الطبيعة والقانون"، حيث أدرت هناك مجال الإقتصاد والبيئة وعالجت المواضيع المتعلقة بإدارة وتطوير موارد الطبيعة، تلوث الجو، تطوير فرع الطاقة وغير ذلك. بعد "الإنسان الطبيعة والقانون"، ذهبت لدراسة اللقب الثاني في الحقوق بجامعة كولومبيا وهناك، ركزت على القضاء البيئي وبعد اللقب، كنت مستشارة للسياسات البيئية في الأمم المتحدة. اليوم أنا مستشارة للسياسات البيئية لدى منظمات دولية ومحلية ومؤسسة مركز سياسات التغير المناخي.
شخصية تربوية وفي مجالي البيئة ومعرفة البلاد، مبادر ومدير. خريج برنامج رفاق البيئة في مركز هيشل الفوج السادس، وخريج برنامج القيادة التربوية في ماندل، يحمل اللقب الأول في الجغرافيا والتربية واللقب الثاني بإدارة النظم الصحية. في رصيده خبرة كبيرة بمجالي الإرشاد والإدارة. أسس وأدار مجال حماية البيئة في الجيش الإسرائيلي، ومن بين ما قام به، بلورة السياسات ومنظور الإدارة البيئية. قاد إقامة المنظومة التنظيمية للإدارة البيئية وكذلك إقامة "مديرية حماية البيئة". أقام منظومة المراقبة والرقابة في موضوع البيئة، كان ممثل وزير الأمن في لجان الكنيست وفي إدارة وزارة حماية البيئة. كان من المبادرين ل"مسابقة درع وزير حماية البيئة لوحدات الجيش"، "أسبوع الوعي للطبيعة والبيئة"، مسابقة التصوير "الجيش الإسرائيلي والبيئة"، وإقامة الصندوق لدعم المبادرات البيئية في الجيش الإسرائيلي. بادر أقام وأدار مجال التربية البيئية في الجيش الإسرائيلي. كان من مقيمي ومديري مجال معرفة البلاد وموروثها في الجيش الإسرائيلي. مرشد جولات ومحاضر رفيع المستوى في مجالات التربية، الإستدامة، ومعرفة البلاد. بعد 23 سنة خدمة عسكرية، خرج للتقاعد. في شباط 2016، تم اختياره لمنصب مدير عام مركز هيشل للإستدامة.
مديرة المنتدى الإسرائيلي للتغذية المستدامة (ج م)، ومستشارة في إدارة مخاطر الصحة والبيئة بالقطاع العام في إسرائيل. تحمل اللقب الثالث في البيولوجيا البيئية وخريجة برنامج "ممشاك". سابقاً، كانت من مؤسسي ورائدي لجنة حماية المناطق المفتوحة في رحوفوت (مرحفي رحوفوت) والمديرة العامة للحركة الخضراء.
في رصيدها ما يقرب الثلاثين عاماً من العمل لأجل بيئة ومجتمع أفضل. تحمل اللقب الثاني في علم الأحياء والإكولوجيا، المديرة العامة للشبكة الخضراء التي تعمل منذ 20 سنة لتعزيز التربية المستدامة في البلاد. "طيلة كل سنوات حياتي كبالغة، تطوعت وعملت من أجل التربية المجتمعية البيئية. أؤمن بأنه يجب علينا العمل سوية باحترام بين الإنسان والآخر وبين الإنسان والبيئة التي يعيش فيها، وأنه بتضافر الجهود، يمكننا تحقيق هذا الهدف".
أقمت حلقة طبيعة في المدرسة الإبتدائية سنة 1986، وقدت حملة لوقف تجارة العاج من الفيلة في المرحلة الإعدادية سنة 1988 (في فرنسا). هاجرت لإسرائيل سنة 1995. حزت على الدكتوراة بالمفاهيم البيئية للأحزاب المتدينة في إسرائيل ودرّست ثلاث سنوات كمحاضر خارجي في قسم العلوم السياسية بجامعة بار إيلان. أسم الدورة: حماية البيئة – السياسات والسياسة. أقمت سنة 2010 المدرسة الدينية البيئية "مكوم" في القدس ومرّرت حلقات بموضوع اليهودية والبيئة. سنة 2014، إنضممت لمنظمة "غرينبيس" كمدير حملات، منصب أشغله في السنوات الأربع الأخيرة. في إطار وظيفتي، كنت وما زلت شريكاً بعدد من النضالات لتعزيز الطاقة الشمسية في إسرائيل، لإغلاق المحطة الفحمية بالخضيرة، لتوسيع قانون الإيداع أو الرهنية، وكذلك للحفاظ على غابات الأمازون والمزيد.
تشغل مايا يعكوفس منصب المديرة العامة لجمعية "تسَلول" منذ كانون الثاني 2012. بالتوازي مع "تسَلول"، مايا هي مندوبة المنظمات البيئية في لجنة إعطاء تصاريح التدفق للبحر، عضو فاعل وجزء من الطاقم المؤسس لجمعية "بينوي شفوي" القطرية وتقود فرع المنظمة في تل أبيب، وكذلك هي عضو إدارة في "عتيد كحول لفان"، منظمة تطمح بأن تضمن للأجيال الهوية اليهودية والديمقراطية لإسرائيل، من خلال خلق الحوار الداخلي المكتِّل. تعمل مايا كمحللة في المواضيع البيئية والإجتماعية والإقتصادية من خلال مشاركتها الدائمة في برنامج "سوغريم حشبون" وفي مؤتمرات مختلفة، وقد انتُخبت كواحدة من ال 20 إمرأة الأوائل الناشطات في إسرائيل للعام 2018 من قبل مجلة "ليدي غلوبس". تملك مايا خبرة حوالي 20 سنة في الإستشارة الإستراتيجية، في العلاقات مع مؤسسات الحكم والإعلام. أشغلت في السابق منصب ناطقة بأسم رئيس الحكومة إيهود براك وكواحدة من طاقمه المقرب، وكذلك كضابطة دعاية رئيسية للقنصلية العامة في نيويورك بفترة الإنتفاضة الثانية، وكمندوبة رئيسية لمبادرة جنيف (بيلين – ياسر عبد ربه) في شمال أمريكا. عند عودتها للبلاد سنة 2005، أشغلت منصب مديرة مركز الأعمال الخيرية بمنظمة "شيتوفيم"، ثم كمستشارة مستقلة في مجال الإستثمارات الإجتماعية لشخصيات خيرية مانحة، شخصيات سياسية ولمنظمات، إضافة لمنصب مديرة الإعلام والعلاقات مع مؤسسات الحكم في "كيرن ليديدوت". تحمل مايا اللقب الثاني في الإدارة العامة من المركز متعدد المجالات في هرتسليا، اللقب الثاني في العلاقات الدولية والعلوم السياسية تخصص إعلام دولي وحل الصراعات من جامعة كولومبيا في نيويورك، واللقب الأول بالإعلام وتاريخ إسرائيل من جامعة تل أبيب.
ناشط جودة بيئة منذ 25 سنة. عمل في غرينبيس الولايات المتحدة 4 سنوات بما في ذلك إدارة الحملات. مؤسس وإدارة "بعولاه يروكاه" من 1994 حتى 1998. ناشط بيئي في أوروبا في إطار الإتحاد الأوروبي. عمل بالصليب الأحمر في نيويورك خلال السنوات 2011-2016 كخبير في مقاومة المجتمع لتغيرات المناخ. شارك وبنى حملة لدعم "ستاندينغ روك" ودعم النضال ضد صناعات النفط والغاز في الولايات المتحدة خلال السنوات 2011-2017.
أدرت طوال 25 سنة (حتى 2015) سلطة جودة البيئة في تل أبيب يافا. أواصل العمل البيئي من خلال إدارة سلطة "ناحال هيركون" بالتشديد على إعادة تأهيل وتطوير الوادي. أعمل مستشاراً بيئياً للسلطات المحلية، عضو لوبي المياه في الكنيست، مندوب المنظمة بلجنة جودة البيئة في جفعتايم ومستشار الإصلاح في ترخيص المصالح التجارية للسلطات المحلية مع التشديد على الجانب البيئي. أُنتخبت سنة 2014 من قبل صحيفة "معريف" كواحد من المؤثّرين ال 100 على البيئة في البلاد. مؤهل من قبل وزارة حماية البيئة في كل مجال بيئي تقريباً، مؤهل من قبل معهد المعايير الرسمية كمرافق للبناء البيئي، محاضر لجودة البيئة، أحد مؤسسي ومقيمي جمعية مستشاري جودة البيئة في البلاد وغير ذلك.
أشغل نير بباي منصب المدير العام المؤقت لجمعية "الحياة والبيئة" في السنوات 2015-2017 والرئيس المؤقت للهيئة الإدارية في "الحياة والبيئة" سنة 2018. ويشغل اليوم منصب نائب المدير العام للحفاظ على البيئة والطبيعة في شركة حماية الطبيعة مواصلة لجهوده في المجال منذ 20 عاماً. عضو سابق في مجلس إدارة حديقة أريئيل شارون، مندوب منظمات البيئة في لجنة الحفاظ على البيئة الساحلية في المجلس القطري للتخطيط والبناء وكذلك بلجنة التخطيط والبناء. يحمل اللقب الأول بعلم الآثار والجغرافيا، اللقب الثاني بالجعرافيا تخصص دراسات بلدية ومناطقية وبالإدارة، التخطيط وسياسات البيئة من الجامعة العبرية في القدس، وأيضاً اللقب الثاني في برنامج للسياسات العامة بجامعة تل أبيب.
مدير عام منظمة "الأمل" – ومركّز منتدى المواطنين اليهودي العربي للبيئة والإستدامة، الذي يعمل ببيئة مجتمع واستدامة مع التشديد على التربية والتوعية. يقود سيرورات مجتمعية بيئية في المجتمعات المحلية شمال البلاد – في البلدات العربية واليهودية. أقام وركز إئتلاف المنظمات من أجل غور "بيت هكيريم" الذي يضم منظمات قطرية ومناطقية (شركة حماية الطبيعة، تسَلول، الحياة والبيئة، جمعية البيئة مسغاف، شتيل) وبالشراكة مع "الإنسان الطبيعة والقانون" وجمعيات أخرى. شريك في النضال ضد التلوث في خليج حيفا. أقام وقاد منظومة العمل البيئي ونشطاء جودة البيئة في قسم من بلدات الشمال – طمرة، البعنة، مجد الكروم، دير الأسد وغيرها. ركز النضال ضد نقل (الغاز النفطي المسال) من خليج حيفا إلى مكان قريب من بلدة كابول وكيبوتس يسعور.
مديرة شعبة التخطيط في صندوق أراضي إسرائيل
لقد بدأ عملي في المواضيع البيئية منذ كنت شاباً بحراك بيئي خلال المرحلة الجامعية من عمري، وذلك ضمن نقابة الطلبة في جامعة تل أبيب. كانت دراستي الأكاديمية (دكتوراة مباشرة) في الكيمياء تخصص خلايا الوقود للإستعمالات البيئية. وفي السنوات الأخيرة، يشمل عملي المهني إستثمارات تكنولوجية بمواضيع بيئية (المواصلات، التنقل الحكيم، المياه، مصادر الطاقة المتجددة وغير ذلك). إلى جانب هذا النشاط، أحرص طيلة السنوات على التجند للأطر التطوعية، سواء كعضو هيئة إدارية أو في البعثات مع تشديد على مواضيع البيئة.
مدير القسم المحلي في "شحريت". بدأ طريقه في الحركة البيئية مع بداية العقد السابق في "مغماه يروكاه" كمركّز خلية في جامعة بن غوريون، ثم كمتحدث بأسم وكمدير عام للمنظمة. في العام 2008، كان من مؤسسي حزب الحركة الخضراء ومديراً عاماً لها. بالتوازي وبعد ذلك، عمل بمنظمات بيئة ومجتمع مختلفة وأدار حملات سياسية بلدية وقطرية عديدة. كما أنه يشغل منصب رئيس "هَيَتسيع" – منظمة مشجعي الفرق الرياضية في إسرائيل.
تحمل اللقب الأول في القانون من جامعة تل أبيب واللقب الثاني (بتفوق) في القانون الجماهيري والدولي من جامعة Northwestern بشيكاغو. تدير اليوم وحدة إدارة البيئة البحرية في الجمعية. "أؤمن بالعلاقة العميقة ما بين الإنسان والبيئة والنابعة ليس فقط من الأهمية الوسائطية الهائلة لموارد البيئة بالنسبة لنا (من الناحية الصحية، العاطفية، الثقافية والإجتماعية) بل أيضاً من القيمة الجوهرية للنظم الإكولوجية، الطبيعة، التنوع والأنواع. تلزمنا هذه العلاقة بتحمل مسؤولية شخصية وجماهيرية في حماية البيئة اليوم ومستقبلاً.